الفنون التشكيلية - AN OVERVIEW

الفنون التشكيلية - An Overview

الفنون التشكيلية - An Overview

Blog Article



المدرسة التكعيبية هي ذلك الأتجاه الفني الذي أتخذ من الأشكال الهندسية أساسا لبناء العمل الفني إذا قامت هذه المدرسة على الأعتقاد بنظرية التبلور التعدينية التي تعتبر الهندسة أصولا للأجسام. أعتمدت التكعيبية الخط الهندسي أساسا لكل شكل كما ذكرنا فاستخدم فنانوها الخط المستقيم والخط المنحني، فكانت الأشكال فيها اما أسطوانيه أو كرويه، وكذلك ظهر المربع والأشكال الهندسية المسطحة في المساحات التي تحيط بالموضوع، وتنوعت المساحات الهندسية في الأشكال تبعا لتنوع الخطوط والأشكال واتجاهاتها المختلفة، لقد كان سيزان المهد الأول للأتجاه التكعيبي، ولكن الدعامة الرئيسية هو الفنان (بابلو بيكاسو) لاستمراره في تبينها وتطويرها مدة طويلة من الزمن.

اهتمت المدرسة التجريدية الفنية بالأصل الطبيعي، ورؤيته من زاوية هندسية، حيث تتحول المناظر إلى مجرد مثلثات ومربعات ودوائر، وتظهر اللوحة التجريدية أشبه ما تكون بقصاصات الورق المتراكمة أو بقطاعات من الصخور أو أشكال السحب، أي مجرد قطع إيقاعية مترابطة ليست لها دلائل بصرية مباشرة، وإن كانت تحمل في طياتها شيئاً من خلاصة التجربة التشكيلية التي مر بها الفنان.

مع مرور الوقت، تطوَّرت تقنيات الفن التشكيلي وتنوعت أساليبه، فظهر النحت والفسيفساء والزخرفة على جدران المعابد والمقابر، وساهمت الحضارات القديمة بشكل كبير في تطوُّر الفن التشكيلي، فلكل حضارة خصائصها وأسلوبها المميز:

الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟

على عكس التصوير التشكيلي؛ لأنه يحتاج إلى مهارات وظروف خاصة.

الرئيسية ما الجديد فعاليات و دعوات مفتوحة عن الهيئة من نحن رسالة المدير العام تواصل مع المدير العام الخارطة الاستراتيجية استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي اضغط هنا المشاريع والفعاليات آخر الأخبار البيانات المفتوحة الاستدامة المؤسسية اكتشف معرض الصور الوجهات الثقافية متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا

ظهرت المدرسة الوحشية في الفن التشكيلي في القرن التاسع عشر، وتميزت بأسلوبها الجديد الذي اعتمد على الألوان الجريئة والخارجة عن المألوف، لتمثيل مجموعة متنوعة من الصور والمشاعر والمناظر الطبيعية.

وعلى هامش افتتاح المعرض كرم الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي كلاً من الفنان عبيد سرور، والفنان يوسف دويك، والدكتورة نهى فران، الذين احتفت بهم جمعية الإمارات للفنون التشكيلية نظير إنجازاتهم وأعمالهم

وقد ساهم الدكتور عيدابي في التوثيق لعدة فنانين من خلال بحثه وكتاباته منهم الفنان حسن يوسف حيث أصدر كتاباً بعنوان «الفن الجديد في الإمارات تغيير الواقع وآفاق المستقبل»، كما شاركت مؤسسة الشارقة للفنون في إقامة معرض استيعادي للفنان نفسه وجمعت كل أعماله كمرسمه ومكتبه والكثير من مقتنيات الفنان الشخصية وأعماله الفنية وهو يعتبر مكنزاً ثقافياً.

ويسعى المعرض إلى تقريب التجربة الإبداعية المحترفة بتلك الموهوبة وإعطاء الفرصة لأعضاء جمعية الإمارات للفنون التشكيلية لإظهار القراءات الإبداعية المختلفة التي يشارك بها كل فنان بتجربته وأسلوبه الفنية.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

يشهد الفن التشكيلي تنوعاً هائلاً في الأساليب والأفكار والتجارب الفنية، فقد ظهرت تقنيات جديدة مثل الفن الرقمي وفن الشارع، وأصبح الفن التشكيلي أكثر انفتاحاً على التفاعل مع الجمهور، من خلال المعارض الفنية والمهرجانات والفعاليات المختلفة.

فن الطباعة: يعتمد هذا النوع على نسخ الأشكال باستخدام المعادن و الأحجار والأخشاب.

واستمع رئيس مكتب سمو الحاكم إلى شرح من الفنانين المشاركين حول أعمالهم ودلالاتها والفنون المستخدمة فيها للخروج بأعمال تجسد الفن بين الماضي والحاضر والمستقبل.

Report this page